⬅️ رجوع إلى قائمة المؤلفين
تجربة جامعة كاينبلاتس الكبرى
أُسْتاذٌ جامِعيٌّ وَقُورٌ وعالِمٌ كَبيرٌ يُجرِي عَلَى نَفْسِه وعَلَى تِلْمِيذِه المُشاغِب — المُولَعِ بحُبِّ ابْنةِ أُسْتاذِه — تَجرِبةً غَرِيبةً مِن نَوْعِها لإِثْباتِ أنَّ الرُّوحَ يُمكِنُ أنْ تَخرُجَ مِنَ الجَسدِ وتَتواصَلَ معَ أَرْواحٍ أُخرَى قَبلَ أنْ تَعُودَ إلى الجَسدِ ثَانِيةً. لَكِنْ، عَلى نَحوٍ غَيرِ مُتوقَّع، تَضِلُّ الرُّوحُ طرِيقَها في رِحْلةِ العَوْدة، ويَحدُثُ تَبادُلٌ غَيرُ مُتوقَّعٍ لِلأَدْوار. فمَاذا يَحدُثُ عِندَما تَحلُّ رُوحُ التِّلْميذِ العِرْبِيدِ فِي جَسدِ الأُسْتاذِ الوَقُور، وتَحلُّ رُوحُ الأُسْتاذِ في جَسدِ التِّلْمِيذ؟ وهَلْ يُمكِنُ أنْ تَعُودَ الأُمُورُ إلى نِصابِها مِن جَدِيد؟ ومَاذا ستَكُونُ نِهايةُ قِصَّةِ الحُبِّ بَينَ التِّلْميذِ وابْنةِ أُسْتاذِه؟
المؤلف: صفية مختار
الترجمات: صفية مختار - هبة عبد العزيز غانم
التصنيفات: خيال علمي
تواريخ النشر: صدر الكتاب الأصلي باللغة الإنجليزية
عام ١٨٨٥. - صدرت هذه الترجمة عن مؤسسة هنداوي عام ٢٠١٨.